أنماط وجهات النظر حول تعليمية اللغة والثقافة
الكلمات المفتاحية:
التواصل، البعد الثقافي، تعليمية اللغة الفرنسية، تعليم اللغات والثقافات، منهجيات تدريس اللغات، النهج الثقافيالملخص
غالبًا ما يؤدي التفكير في اللغة إلى تفكير موازٍ في الثقافة والعكس صحيح. في السياق العالمي، اللغة الفرنسية ليست مجرد أداة للتواصل، بل هي أيضًا ناقل للذاكرة والثقافة. أي تساؤل حول دورها ونفوذها يثير مسألة بعدها الثقافي وعلاقاتها بالتعليم، حيث يسعى المعلمون إلى تعزيز الانفتاح الثقافي. من منظور ثقافي، يتساءل هذا المقال عن تعليم اللغات والثقافات (ت ل ث) كفرع من فروع التدخل. ويهدف إلى إقامة وتعزيز الصلة بين اللغة الفرنسية التي يتم تدريسها وثقافتها، التي يُنظر إليها على أنها توافق تام يشكل وحدة متجانسة وذات مغزى. ولهذه الغاية، نحلل الأسس النظرية للثقافة في تعليم اللغة الفرنسية كلغة أجنبية (ت ل ف)، وندرس المحاور الرئيسية للتفكير. يتناول تحليلنا الوصفي بالتتابع: مكانة وتعقيد (ت ل ث)، والمجال الدلالي للثقافة ومفاهيمها الأساسية، والمقترحات التعليمية الملموسة، ومكانة الثقافة في منهجيات تدريس اللغات. أخيرًا، يسلط المقال الضوء على الأدوار الجديدة الموكلة إلى المعلمين والمتعلمين في هذا السياق.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2025 مجلة العلوم الاجتماعية و الانسانية

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.