استطيقا المكان في رواية (ريغة غواية الملح والبارود) لمراد غزال

المؤلفون

  • زهيرة حمادي
  • علي سعيد بهون

الكلمات المفتاحية:

الوعي المكاني؛ استطيقا؛ ريغة

الملخص

لطالما ارتبط المكان بالنص الأدبي سواء أكان شعرا أم نثرا، فكان عنصرا جماليا مؤثرا في بنائه، ولا يكاد المبدع أن يبني حدثا أو يروي تجربة حقيقية كانت أو متخيلة إلا وضع لها إطارا مكانيا وفضاءً تسبح فيه الأحداث والأفكار، لم يعد المكان في السرديات الحديثة مجرد علامات جغرافية وأشكال هندسية تحرك خيال المتلقي، وإنّما أضحى مكونا هاما من مكونات الخطاب السردي، يُعبّر عن محمولات سيسيولوجية وطبوغرافية ساهمت في تكوين الوعي الثقافي والفكري للكاتب يحاول بثها في نصوصه بشكل جمالي. وتعد رواية ريغة نصا صارخا بالمكان ذو بنية استطيقية تُجبرنا على استنطاقها، لذلك تحاول هذه الدراسة البحث في المرجعيات والخلفيات التي جعلت الكاتب يتخذ من المكان عنصرا جماليا لبناء نصه، ثم كيف نحكم عليه بالجمال أو بالقبح؟ وماهي الحمولات الثقافية وراء هذه الأمكنة التي ساهمت في تكوين الوعي لدى الكاتب والمتلقي؟

التنزيلات

منشور

2025-12-18

كيفية الاقتباس

حمادي ز., & بهون ع. س. (2025). استطيقا المكان في رواية (ريغة غواية الملح والبارود) لمراد غزال. العمدة في اللسانيات وتحليل الخطاب, 8(1), 72–81. استرجع في من https://journals.univ-msila.dz/index.php/OLDA/article/view/2315

إصدار

القسم

المقالات

المؤلفات المشابهة

1 2 3 > >> 

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.