رؤية في التاريخية العثمانية بين الحقيقة والمغالطة

المؤلفون

  • عبد الحميد معوش

الكلمات المفتاحية:

 الرؤية، التاريخية العثمانية، الحقيقة والمغالطة

الملخص

يعد التاريخ جزءًا مهما في بنية وهرمية تواجد وتطور الشعوب، وأحد ركائزها القويمة، ويمكن القول أن تنظيم الحقل التاريخي بالدقة المتناهية وعلى مستوى واحد من الفكر والاتفاقية الكلية في شأن الأحداث التاريخية يعتبر ضرب من المستحيل، وهذا ما تؤكده كتابات، وانتاجات أطروحات عديدة، ونظريات متنوعة لبعض المؤرخين والباحثين في هذا الشأن، والقصد من ذلك تاريخ الدولة العثمانية التي نجدها مدونة حتى في المناهج والكتب الدراسية في بعض المراحل الدراسية من الابتدائي إلى الجامعي، التي تشير على اختلاف موردها على أنها الاحتلال التركي، الانتداب التركي، الاستعمار التركي، الغزو التركي ... ولما لها من تأثير إيجابي أو سلبي حسب هوية وثقافة وغاية الفرد النهائية على العلاقة المتشابكة بين التاريخ والذاكرة المزدوجة بين الدول الإسلامية - التركية، الدول العربية - التركية، الجزائرية - التركية على الأخص، في علاقتها بالمفاهيم التاريخية والتاريخ المشترك عموما على الشباب الجزائري حاليا ومستقبلا، وهل يتجاوز بحكمة هذه التضليلات إن هي كانت أو يمضي قدما بإقرارها حقائق جلية.

التنزيلات

منشور

2025-12-18

كيفية الاقتباس

معوش ع. ا. (2025). رؤية في التاريخية العثمانية بين الحقيقة والمغالطة. العمدة في اللسانيات وتحليل الخطاب, 6(2), 399–410. استرجع في من https://journals.univ-msila.dz/index.php/OLDA/article/view/2846

إصدار

القسم

المقالات

المؤلفات المشابهة

يمكنك أيضاً إبدأ بحثاً متقدماً عن المشابهات لهذا المؤلَّف.