اللعبة كعملية تطوير حركي في جلسات التربية البدنية في المدرسة

الملخص

الهدف الرئيسي من PE هو تطوير المهارات البدنية والحركية. وبالتالي يتعلم الأطفال تحسين مهاراتهم البدنية، أي التنسيق الأفضل وردود الفعل الأسرع والمزيد من السرعة والتحمل والمرونة والتوازن والقوة (T.Lichtle) 2011 و2013). لكن النمو الجسدي يرتبط ارتباطًا وثيقًا بتعزيز الصحة ويساهم في التنمية الشخصية لأطفالنا. لذلك، فإن التربية البدنية في المدرسة تجلب ميزة كبيرة لتنمية الشخصية، مما له تأثير إيجابي على مجتمعنا بأكمله من حيث الصحة وبالتالي الإنتاجية. مما دفع الباحثين إلى إجراء دراسات لتحسين الكفاءة في تدريس التربية البدنية والرياضة. يتطلب الوقت المخصص للتربية البدنية لدى الأطفال، إذا أردنا التأثير على النمو البدني، تنفيذ جميع العمليات التي يمكن أن تؤدي إلى تحسين العمل مع احترام النمو البدني والحركي. تم بناء هذا التطور على مراحل وفقًا لج. بياجيه (1960). يجب تزويد الأطفال بالخبرات والإيماءات الحركية التي تمثل "الأنماط الحركية" لتنظيم الحركة البشرية بين عمر ثمانية (8) واثني عشر (12) عامًا (Gallahue 1982, Tibaud 2012)، واللعب هو "النشاط المركزي الذي من خلاله يبني الطفل معارفه ويعززها ويعزز حل المشكلات ويعزز التعلم" (Broguere 2005). اللعب كعملية تنمية حركية في جلسات التربية البدنية والرياضية في المدرسة هو أفضل وسيلة للتأثير على تغيير سلوك الأطفال واتجاهاتهم (سوفيه 2007) الكلمات المفتاحية: الألعاب، التربية البدنية والرياضية، الصفات البدنية، الأطفال.